تغيير لون العين بطريقة صبغ القرنية
الصفحة الرئيسية / تغيير لون العين بطريقة صبغ القرنية
تغيير لون العين بطريقة صبغ القرنية
أصبح تغيير لون العين مجال اهتمام متزايد في السنوات الأخيرة، حيث يبحث العديد من الأشخاص عن وسائل جديدة لتحسين مظهرهم أو التعبير عن شخصياتهم بأسلوب مختلف، وأصبحت هذه الرغبة جزءاً من التوجهات الحديثة في مجال الجمال. كانت الخيارات المتاحة لتغيير لون العين تقتصر في الماضي على العدسات اللاصقة الملونة، ولكن مع تطور التقنيات الطبية، ظهرت طرق جديدة تمنح نتائج دائمة.
ومن بين هذه التقنيات، ظهرت طريقة صبغ القرنية، التي تعتبر الأكثر أماناً وتطوراً، حيث يتم تغيير لون العين عن طريق حقن صبغة خاصة في طبقة شفافة على القرنية باستخدام تقنية ليزر دقيقة، ما يتيح للمرضى الحصول على لون عين دائم بدون الحاجة لاستخدام العدسات.
كيفية عمل صبغ القرنية لتغيير لون العين
تعد عملية صبغ القرنية لتغيير لون العين، المعروفة باسم “keratopigmentation”، إجراءً طبياً يعتمد على إدخال صبغة ملونة في طبقة القرنية لإضفاء لون دائم على العين. تبدأ العملية بتخدير موضعي باستخدام قطرات لتجنب الألم، ثم تُفتح قناة دقيقة على القرنية بواسطة تقنية ليزر الفيمتوثانية visumax، وهو ليزر دقيق يسمح بعمل شق صغير وآمن. بعد ذلك، تُحقن الصبغة المختارة بعناية داخل هذه القناة، وتمنح العين اللون المطلوب. يُعد هذا الإجراء الأكثر أماناً من بعض الطرق الأخرى، لأنه لا يتداخل مع بنية العين الداخلية، وتغلق القناة بشكل طبيعي بعد الانتهاء، مما يساعد في تقليل المضاعفات ويسمح للمريض بالحصول على نتيجة دائمة.
طريقة ETP ومن الذي إخترعها؟
طريقة “صبغ القرنية المحسن” (ETP) هي تقنية متطورة لتغيير لون العين تم تطويرها حصريًا من قبل مركز “سريتامد”، بقيادة البروفيسور محمود جباروند. تقوم هذه التقنية الحديثة على عملية صبغ القرنية باستخدام تقنيات متقدمة تجعل نتائج التغيير أكثر أماناً وطبيعية مقارنة بالطرق التقليدية. تم تصميم عملية صبغ القرنية المحسن (ETP) لتحسين توزيع الصبغة على سطح القرنية باستخدام الليزر فائق الدقة، مما يساعد في تحقيق لون متجانس ينسجم بشكل طبيعي مع العيون ويعزز من مظهر العين دون إعطاء شعور صناعي. هذا الأسلوب المتطور يقلل بشكل كبير من مخاطر العملية، حيث لا يتدخل بشكل عميق في تركيب العين ولا يؤثر على الوظائف الأساسية للبصر. بفضل الابتكارات التي قدمها البروفيسور جباروند وفريقه، أصبحت تقنية صبغ القرنية المحسن خياراً أكثر أماناً للأشخاص الراغبين في تغيير لون عيونهم، مما يعزز ثقتهم ويقدم لهم حلاً دائمًا ومريحًا يتميز بلمسة جمالية طبيعية متكاملة.
مزايا وعيوب طريقة صبغ القرنية و لأمان والمخاطر في صبغ القرنية:
تتميز طريقة صبغ القرنية بالعديد من المزايا، فهي تمنح لوناً دائماً للعين بشكل آمن ودقيق بفضل استخدام تقنية ليزر الفيمتوثانية visumax ، مما يتيح تحكماً عالياً في الإجراء وتقليل احتمال حدوث مضاعفات. تتميز أيضاً بأنها غير جراحية ،حيث لا تدخل الصبغة إلى أجزاء العين الداخلية، مما يضمن عدم وجود خطر الإصابة بالتهابات أو تلف الأنسجة الداخلية.ومع ذلك، فإن لهذه الطريقة بعض العيوب، مثل احتمالية عدم القدرة على العودة إلى اللون الطبيعي للعين بعد الإجراء، أو انه بعض الألوان قد تكون غير طبيعية او انها لن تكون مثل لون العين التي يخلق بها الإنسان. كذلك، قد يشعر بعض المرضى بجفاف أو تهيج خفيف في العين بعد العملية بصورة مؤقتة.
يُعد صبغ القرنية الإجراء الأئمن لتغيير لون العين بفضل استخدام تقنية ليزر الفيمتوثانية visumax ، التي تساعد في إجراء العملية بدقة عالية مع تقليل التداخل في الأنسجة الداخلية للعين، مما يمنع وجود خطر العدوى أو الالتهاب. تتميز هذه التقنية بعدم اختراق العين بشكل عميق، ما يجعل المخاطر أقل مقارنةً بالأساليب الجراحية الأخرى، مثل زرع القزحية الاصطناعية.
ومع ذلك، هناك بعض المخاطر التي يجب الانتباه إليها،مثل احتمالية الشعور بجفاف أو تهيج في العين بعد العملية بشكل مؤقت و الذي يوصف له القطرات اللازمة بعد العملية و التي يجب اتباعها. لهذا، يُوصى بإجراء فحوصات دورية مع الطبيب لضمان استقرار النتائج وسلامة العين.
تكلفة تغيير لون العين بطريقة صبغ القرنية:
تختلف تكلفة عمليات صبغ القرنية لتغيير لون العين بشكل كبير بين الدول، حيث تلعب عدة عوامل دورًا في تحديد الأسعار، بما في ذلك نوع التقنية المستخدمة، خبرة الجراح، تجهيزات المركز الطبي، والموقع الجغرافي. إليك لمحة عن تكلفة هذه العملية في بعض من أشهر الدول:
إيران:
تحظى إيران بشهرة واسعة، خصوصًا بفضل انخفاض تكلفة الإجراءات الطبية مع المحافظة على معايير جودة عالية. تختلف الأسعار بين المراكز، لكنها غالبًا ما تكون أقل من نظيراتها في الدول الأخرى، إذ تتراوح بين 6200 دولار أمريكي و7000 دولار أمريكي لعملية صبغ القرنية، وتعتبر خيارًا مناسبًا لمن يبحثون عن نتائج جيدة بأسعار مقبولة.
سلطنة عمان:
تتراوح تكلفة عملية صبغ القرنية لتغيير لون العين في سلطنة عمان بين 6000 دولار أمريكي و8000 دولار أمريكي اعتمادًا على خبرة الجراح وتجهيزات المركز الطبي. تتميز عمان ببنية تحتية طبية جيدة وخبرات مؤهلة، مما يجعلها وجهة مناسبة للراغبين في تغيير لون العين في منطقة الخليج ويعزز مكانتها في مجال السياحة الطبية.
الولايات المتحدة:
تعد تكلفة هذه العمليات في الولايات المتحدة من الأعلى عالميًا، حيث تتراوح الأسعار بين 8000 دولار أمريكي و15000 دولار أمريكي، وذلك نظرًا لارتفاع تكاليف الرعاية الصحية وخبرة الجراحين.
إسبانيا:
تتيح بعض المراكز الطبية في إسبانيا عملية صبغ القرنية، والتكلفة هناك تصل إلى حوالي 10000 دولار أمريكي.
فرنسا:
في فرنسا، تُجرى عمليات صبغ القرنية بأسعار أعلى تتراوح بين 7000 و12000 دولار. ويرجع ذلك إلى ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية في فرنسا، وإلى أن أسعار الخدمات التجميلية هناك مرتفعة نظرًا للخبرة والكفاءة المطلوبة والتقنيات المتقدمة التي تعتمدها المراكز الفرنسي.
مدة تأثير صبغ القرنية:
مدة تأثير صبغ القرنية تعتبر دائمة، حيث يتم إدخال الصبغة بشكل مستقر فوق طبقة القرنية لتغطية لون العين الطبيعي.الصبغة لا تتلاشى بمرور الوقت كما هو الحال مع العدسات اللاصقة الملونة، وتظل ثابتة لسنوات طويلة. ورغم أن تأثير صبغ القرنية يستمر طويلاً، من المهم إجراء الفحوصات الدورية لدى الطبيب كإجراء احتياطي.
مقارنة صبغ القرنية مع طرق تغيير اللون الأخرى:
تُعتبر عملية صبغ القرنية واحدة من الأحدث والأئمن الطرق لتغيير لون العين بشكل دائم، وهي تختلف عن الطرق الأخرى في العديد من الجوانب. في هذه الطريقة، يتم استخدام تقنية ليزر الفيمتوثانية لفتح قناة دقيقة على القرنية القرنية، ثم تُحقن صبغة خاصة لا تتداخل مع العين الداخلية. الصبغة تظل ثابتة، مما يجعل اللون الجديد دائماً ولا يتطلب صيانة مستمرة، كما أن هذه الطريقة تقلل من المخاطر بشكل كبير مقارنة ببعض الأساليب الأخرى.
من ناحية أخرى، هناك طريقة إزالة الميلانين بالليزر،التي تعتمد على إزالة الميلانين من القزحية لفتح لون العين. هذه الطريقة تتطلب عدة جلسات وتؤدي إلى تفتيح تدريجي للعين، لكنها لا تمنح نتائج مثل صبغ القرنية، وتقتصر على درجات لونية محدودة. كما أنها قد تكون أكثر عرضة للمضاعفات بسبب التأثيرات على الأنسجة الداخلية للعين.
أما تقنية زراعة القزحية الاصطناعية، فتُعتبر من أقدم وأساليب تغيير لون العين، حيث يتم إدخال عدسة ملونة داخل العين لتغطية القزحية الطبيعية. رغم فعاليتها في تحقيق تغيير فوري في اللون، فإنها تحمل مخاطر كبيرة، مثل التهابات العين أو اضطرابات في الرؤية، ولا يُسمح بها جديدا إلا لأغراض طبية. هذه الطريقة تعد أكثر تدخلاً مقارنة بصبغ القرنية، حيث تشمل إجراء جراحة أكثر تعقيدًا وأكبر خطرًا.
بالمقارنة، تتميز صبغ القرنية بكونها طريقة أقل تدخلًا وأكثر أمانًا، حيث تتيح تغيير اللون بشكل دائم مع الحد الأدنى من المخاطر والمضاعفات، مما يجعلها الخيار الأفضل للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على لون عين جديد دون المخاطرة أو تأثيرات طويلة الأمد.
تجارب المستخدمين مع صبغ القرنية:
تجارب المستخدمين مع صبغ القرنية لتغيير لون العين عادة ما تكون إيجابية بشكل عام، حيث يُعبر العديد من المرضى عن رضاهم التام عن نتائج العملية. معظمهم يلاحظون تحسنًا كبيرًا في مظهر العين بعد العملية، حيث يحصلون على لون دائم وجميل يتماشى مع تفضيلاتهم الشخصية دون الحاجة إلى ارتداء العدسات اللاصقة الملونة. كما يُشيد الكثير من المستخدمين بالأمان الذي توفره هذه التقنية مقارنةً بالإجراءات الأخرى، مثل زراعة القزحية، والتي قد تكون مصحوبة بمخاطر أكبر.
على الرغم من ذلك، هناك بعض التجارب التي تشير إلى شعور طفيف بالجفاف أو التهيج في العين خلال فترة الشفاء، وهو أمر طبيعي ومعروف في معظم العمليات الجراحية المتعلقة بالعين. هذه الأعراض عادة ما تختفي بعد فترة قصيرة مع الرعاية المناسبة. بعض المستخدمين قد أبدوا قلقهم بشأن التغييرات الطفيفة في اللون التي قد تحدث مع مرور الوقت، ولكن بشكل عام، معظم المرضى يبدون راضين عن الثبات الطويل الأمد للنتائج. في المجمل، صبغ القرنية يظل خيارًا شائعًا وآمنًا لأولئك الذين يسعون لتغيير لون عيونهم بشكل دائم وبنتائج مرضية.
تذكر احد المراجعات قصتها و هي هند البالغة من العمر 40 عاماً انه لطالما كانت تستخدم العدسات الللاسقة و الأمر اللذي سبب لها مشامل في النظر, ولهذا السبب قررت اجراء صبغ القرنية في إيران الأمر الذي جعل حياتها اسهل, هند الآن يمرلها أكثر من 5 سنوات بعد إجرا العملية بدون اي مشاكل.
ألوان متاحة في صبغ القرنية:
هنا يجب علينا ان نتحدث حول شركة بايوتك الفرنسية هي الشركة الوحيدة في العالم التي حصلت على موافقة من منظمة الصحة الأوروبية لإنتاج ألوان مخصصة لعملية تغيير لون العين باستخدام تقنية صبغ القرنية. هذه الموافقة تعتبر شهادة على جودة وسلامة المنتجات التي توفرها الشركة، مما يجعلها الخيار الأول للمراكز الطبية التي تقدم هذه الخدمة. بايوتك تلتزم بتطوير حلول مبتكرة وآمنة باستخدام تقنيات حديثة لضمان تقديم ألوان طبيعية ودائمة للعين، مما يعزز من ثقة المرضى في نتائج العملية.
تقدم بايوتك مجموعة واسعة من الألوان لعملية صبغ القرنية، والتي تشمل درجات متنوعة من الأزرق، الأخضر،البني،والعسلي. كما تقدم الشركة ألوانًا مميزة مثل الرمادي والألوان المدمجة التي تمنح العينين مظهرًا طبيعيًا ومتناسقًا مع لونالبشرة. المميز في منتجات بايوتك هو أنها لا تقتصر على الألوان التقليدية فقط، بل تقوم دائمًا بتحديث مجموعة الألوان لتشمل درجات جديدة ومبتكرة تواكب أحدث الصيحات، مما يوفر للعملاء مزيدًا من الخيارات الشخصية التي تناسب مختلفالأذواق. بايوتك تواصل جهودها في تطوير الألوان بشكل مستمر لضمان أن تكون النتائج دائمًا مبهرة وطبيعية.
الرعاية بعد عملية صبغ القرنية:
الرعاية بعد عملية صبغ القرنية تعتبر من العوامل الأساسية التي تضمن نجاح العملية واستمرار النتائج على المدى الطويل.بعد إجراء عملية صبغ القرنية، تحتاج العين إلى فترة من الزمن للتعافي التام، ويتعين على المرضى اتباع تعليمات الطبيب بدقة لتجنب أي مضاعفات وضمان استقرار اللون الجديد.
من بين أهم جوانب الرعاية بعد العملية:
1. استخدام الأدوية الموصوفة:
يصف الطبيب مضادات حيوية أو مسكنات لتخفيف الألم أو الالتهاب في فترة ما بعد العملية،ومن المهم الالتزام بتناول هذه الأدوية كما أوصى الطبيب.
2. الابتعاد عن الملوثات:
يجب على المرضى تجنب التعرض للغبار، الدخان أو أي ملوثات قد تضر العين أو تسبب التهابًا.
3. الحماية من الضوء الساطع:
من المستحسن ارتداء نظارات شمسية لحماية العين من الأشعة فوق البنفسجية والضوء الساطع الذي قد يسبب إجهادًا للعينين في الأيام الأولى بعد العملية.
4. الامتناع عن فرك العين:
يجب تجنب فرك العين أو الضغط عليها لأن ذلك قد يؤثر على القرنية أو تدهور في حالة العين.
5. الزيارات الطبية المنتظمة:
متابعة الطبيب بشكل دوري بعد العملية ضروري لمراقبة تطور الشفاء والتأكد من استقرار اللون. قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات دورية للتحقق من حالة القرنية.
6. الابتعاد عن المكياج أو العدسات اللاصقة:
يُنصح بتجنب استخدام المكياج أو العدسات اللاصقة لفترة بضع أسابيع بعد العملية لتقليل خطر العدوى أو التسبب في تهيج العين.
باختصار، الرعاية الجيدة بعد عملية صبغ القرنية تساهم بشكل كبير في تعزيز نتائج العملية والحفاظ على صحة العين، مما يضمن حصول المرضى على لون العين الذي يرغبون فيه دون حدوث أي مضاعفات.
مراكز متخصصة في الصبغ القرنية:
توجد العديد من المراكز المتخصصة في إجراء عملية صبغ القرنية لتغيير لون العين، والتي تعد من أفضل الوجهات في العالم لهذه الخدمة. من أبرز هذه المراكز:
1. مركز سريتامد في إيران:
يعتبر سريتامد من أفضل المراكز في العالم في مجال صبغ القرنية. يتميز المركز بتقديم أحدث تقنيات صبغ القرنية باستخدام ليزر الفيمتوثانية والمواد الصبغية الآمنة والموافقة للمواصفات العالمية. يشتهر المركز بتوفير خدمات طبية عالية الجودة بأسعار مناسبة، مما يجعله وجهة مفضلة للعديد من المرضى الدوليين.بالإضافة إلى ذلك، يقدم المركز خدمات طبية شاملة تشمل الاستشارات، العناية ما بعد العملية، وخدمات السياحة الطبية، وهو ما يعزز من مكانته في العالم.
2. مركز COLOR FLAAK في فرنسا:
يعد COLOR FLAAK من المراكز الرائدة في فرنسا في مجال صبغ القرنية.يقدم المركز تقنيات متطورة تتيح للمرضى الحصول على نتائج طبيعية ودائمة في تغيير لون العين. يتميز هذا المركز باستخدام منتجات صبغ قرنية عالية الجودة، وهو مركز معتمد من قبل الهيئات الطبية الفرنسية. كما يهتم المركز بتقديم خدمات مميزة لراحة المرضى، بما في ذلك الاستشارات الشخصية والرعاية المستمرة بعد العملية.
3. مركز KERATONYK في أمريكا:
يعتبر KERATONYK في الولايات المتحدة الأمريكية من المراكز المتقدمة في هذا المجال، حيث يتم استخدام تقنيات حديثة وصبغات معتمدة دوليًا. يتمتع المركز بسمعة جيدة بفضل الجودة العالية للعمليات واحترافية الأطباء الذين يديرون العملية.كما يوفر المركز للمرضى مجموعة متنوعة من الألوان لتغيير لون العين بطريقة آمنة وفعالة.بالإضافة إلى هذه المراكز، توجد مراكز أخرى تقدم خدمات صبغ القرنية في إسبانيا و سلطنة عمان و مصر، حيث يتم تطبيق نفس التقنيات المتقدمة في هذه البلدان، تعتبر هذه العمليات أيضًا شائعة ويتم إجراؤها في مراكز طبية متخصصة في تغيير لون العين باستخدام تقنيات آمنة وموافقة للمواصفات العالمية.
بالمجمل، تتيح هذه المراكز للمريض فرصة اختيار مكان مناسب لإجراء العملية بناءً على ميزانيته والتقنيات المتوفرة في كل مكان، مع ضمان نتائج مميزة وآمنة.